محتويات
مدرسة تعليم القيادة الفروانية
تقدم مدرسة تعليم القيادة الفروانية النموذجية لتعليم قيادة السيارات باستخدام برامج تدريبية متميزة في تعليم فن قيادة السيارات وتزويد المتدربين والمتدربات بالمعرفة والمهارات المطلوبة من خلال التدريب النظري والعملي ، تستخدم مدرسة تعليم القيادة الفروانية أحدث المركبات وأجهزة المحاكاة ، بالإضافة إلى ذلك فإن مدرسة تعليم القيادة الفروانية تهدف إلى الوصول للقيادة الآمنة وتعزيز الثقافة المرورية للحد من حوادث السير .
أنواع تعلم القيادة والحاجة إلى التعلم الجاد
لا تكشف معادن الأشخاص وأخلاقهم إلا برؤية اسلوبهم في القياده او الالعاب الرياضية الجماعية ، اذ ان بعض الافراد اذا انهمكوا في القيادة تخلوا عن الضوابط الأدبية والأخلاقية وارتكب الأخطاء السلوكية المسببة للاصطدامات ، لا تُعطى رخصة القيادة كحق او هدية كما يظن البعض بل تكتسب في العلم والتعلم والصبر ، ولا تكون المهارة والإتقان إلا بعد الممارسة ومعرفة قواعد و قانون السير والتمرين آلاف الكيلومترات ، ويمكن تشبيه القيادة في وظيفه هامه بدوام كامل لذا تحتاج الى التركيز والانتباه فمقعد القيادة ليس مكان الأحلام السعيدة أو لشخص غاضب .
على سبيل العلم والمعرفة والصبر والتمرين تتكون لدينا يوماً بعد يوم وشهر بعد شهر القدرة على القيادة بمهارة وتأتي المهارة عبر الإلمام بأصول القيادة السليمة والتركيز الدقيق والحكم الجيد والتوقيت المناسب ، عدا المقدرة على الاندماج السليم ولطيف في حركه السير مع مراعاة السائقين الآخرين ، تقوم مدرسة تعليم القيادة الفروانية أيضاً بإتاحة تعليم قيادة السيارات للسيدات بإشراف مدربات مختصات
تأثير التقدم في السن
غالبا ما يملك السائقون كبار السن خبره واسعة في مجال قيادة المركبات ونقداً ذاتياً جيداً ، وهم ليسوا على عجلة من أمرهم ، فلا يشكلون خطراً كبيراً على سلامة السير لكن الدراسات العلمية التي أجرتها مدرسه لتعليم القياده الفروانية تشير إلى أن السائقين عمر 74 عاماً وما فوق يتعرضون لزيادة خطر وقوع الحوادث مع خسائر بالغة بالأرواح ، بنسبة اكبر باربع مرات من السائقين ذوي الأعمار المتوسطة ، وذلك لارتباط التقدم بالسن في العديد من التغييرات في وظائف الجسم ومنها ضعف الحواس ، البصر والسمع والذاكرة ، وبطء ردود الفعل خاصة عند تقاطعات الطرق لكنهم على عكس السائقين الشباب لا يتعرضون بشكل كبير للحوادث الفردية مثل الاصطدام بجسم ثابت أو التدهور
تحذير : إذا كان السائق تحت تأثير الكحول أفضل ما يمكن عمله هو إيقاف السيارة أو الدراجة النارية لليوم التالي حتى ينتهي مفعول الكحول ، ويمكن استخدام سيارة اجرة او الاستعانه بصديق لان القياده في هذه الحالة تسبب الكثير من المآسي والآلام على الطرقات العامة
مقالات ذات صلة
العقاقير الطبية التي تؤدي للنعاس ولا تناسب القيادة
- أدوية الأنفلونزا والرشح والسعال والحساسية
- مضادات التشنج ومسكنات الألم القوية
- الأدوية المنومة والمهدئات النفسية
أهمية الاستراحة الدورية
إن الارهاق او النعاس أثناء القيادة على الطرق الخارجية من الأمور الخطيرة جداً والتي تؤدي الكوارث مروعة ، وفي حال شعور السائق بالنعاس فما عليه سوى التوقف في أقرب استراحه عامه او مكان مأهول بالسكان وذلك لاخذ قسط بسيط من الراحة ، ومن الافضل النوم نصف ساعه ضمن المركبة او داخل الاستراحة ، ومن ثم تناول كوب من القهوة او الشاي وغسل الوجه واليدين بالماء والمسير حول المركبة لعدة مرات تنشيط الدورة الدموية الراكدة
قامت مدرسة تعليم القياده الفروانية إجراء العديد من الدراسات أثبتت أن الاستراحة مع النوم لمدة ثلاثين دقيقة ثم المشي دقيقة أو دقيقتين ينشط السائق لبضع ساعات بعدها ، ما يخفف مخاطر القيادة مع الارهاق الشديد أو حدوث النوم المفاجئ المميت
أعزائي الزوار يمكنكم الاطلاع على أيضاً مقال بخصوص تعليم قيادة السيارات الأوتوماتيك